الجمعة، 24 سبتمبر 2010
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني
الخميس، 23 سبتمبر 2010
Fw: تصريح صحفي
From: م.جمال البطراوي <nidalfront@hotmail.com>
To: arabianawareness@gmail.com
Sent: Thursday, September 23, 2010 23:19:12
Subject: تصريح صحفي
تصريح صحفي
حول جهود المصالحة الفلسطينية في ظل المفاوضات
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني :
- لا أفق ولا معنى للحراك الجاري بشأن المصالحة الفلسطينية في ظل المفاوضات والتنازلات عن الحقوق الفلسطينية .
- هدف التحرك الجاري تغطية مسار المفاوضات وتضليل الرأي العام الفلسطيني والعربي .
جاء ذلك في تصريح صحفي لناطق باسم جبهة النضال الشعبي الفلسطيني ، قال فيه :
تجري هذه الأيام سلسلة من التحركات الفلسطينية والعربية من أجل بذل جهود جديدة لتحقيق المصالحة الفلسطينية .
إننا نستغرب هذا التحرك المفاجئ وإدعاء الحرص من قبل بعض الأطراف التي تهدف من وراء هذا التحرك تغطية مسار المفاوضات الجارية بين فريق السلطة الفلسطينية والعدو الصهيوني ، في الوقت الذي أغلقت كل الأبواب خلال المرحلة السابقة أمام المبادرات والجهود المخلصة لتحقيق المصالحة الوطنية .
إننا نعتبر أنه لا قيمة ولا معنى ولا أفق لهذا الحراك الجاري في ظل المفاوضات العبثية والتنازلات الجارية التي يطلقها الفريق الفلسطيني المفاوض بتصريحات يومية آخرها ما أعلنه في نيويورك حول موضوع تجاوز قضية الاستيطان ويهودية الدولة .
دمشق 23 / 9 / 2010
الإعلام المركزي
1 Image | View Image | Download Selected
الخميس، 2 سبتمبر 2010
Fw: بيان صحفي / جبهة النضال الشعبي الفلسطيني نرفض المفاوضات مع العدو لأنها تتناقض مع موقف الإجماع الوطني وتشكل تغطية للعدوان والاستيطان/لجنة المتابعة العليا للمؤتمر الوطني الفلسطيني وتحالف القوى الفلسطينية يحذرون من نتائج هذه المفاوضات
jamal batrawi --- On Thu, 2/9/10, خالد عبد المجيد <khabdelmajeed@gmail.com> wrote:
|
الأحد، 29 أغسطس 2010
اقرأ في نضال الشعب
بقرار أمريكي .. اغلاق الأبواب في وجه جهود المصالحة الفلسطينية
رؤية اميركية:المفاوضات بصورة مكثفةواتفاق خلال سنة وتطبيق تدريجي خلال 10 سنوات
خالد عبد المجيد:سورية تؤكد حق الفصائل في تحديد مواقفهم وخياراتهم السياسية
وفود تفاوضية تصل واشنطن خلال أيام لتحديد نقاط التفاوض قبل وصول الزعماء
خارطة اسرائيلية تباركها امريكا على طاولة التفاوض الفلسطيني الاسرائيلي
إذهبوا لحفل واشنطن واكثروا الابتسامات ولن تجدوا في بلدانكم من سيبتسم لرؤيتكم في
Fw: خالد عبد المجيد :سوريا تؤكد حق الفصائل في تحديد مواقفهم وخياراتهم
|
الجمعة، 27 أغسطس 2010
جبهة النضال الشعبي الفلسطيني وفصائل فلسطينية ترفض المفاوضات مع الاحتلال
أطلقت تحركاً شعبياً مناهضاً لاستئنافها .. الفصائل الفلسطينية : المفاوضات المباشرة خروج عن الإجماع الفلسطيني
أطلقت فصائل منضوية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية، ومنظمات أهلية خطة للتحرك الشعبي ضد قرار السلطة الفلسطينية استئناف المفاوضات المباشرة مع إسرائيل من دون مرجعية محددة.
وخلال مؤتمر عقدته لجنة المتابعة في غزة كان يفترض أن يجري في وقت واحد بين غزة ورام الله، إلا أن الشرطة الفلسطينية منعت انعقاده في رام الله، قال عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل المجدلاوي: إن «خطة التحرك الشعبي تتضمن العديد من الفعاليات والأنشطة المعبرة عن رفض الكل الفلسطيني للدخول في مفاوضات مباشرة».
وأضاف: سيتم تشكيل لجنة مشتركة بين الضفة وغزة من أجل متابعة خطة التحرك عقب الانتهاء من المؤتمر بهدف الوصول إلى نتائج مرضية على صعيد مناهضة المفاوضات المباشرة، موضحاً أنه «سيتم خلال الحملة تنظيم لجان في جميع المحافظات الفلسطينية للإشراف على تنظيم الفعاليات الرافضة لقرار الدخول إلى المفاوضات في ظل استمرار الممارسات السلبية للاحتلال بحق القضية الفلسطينية».
وأشار إلى أنه سيتم العمل على تنظيم «تظاهرات جماهيرية على مستوى الوطن مع موعد انطلاق المفاوضات بين الجانب الفلسطيني الإسرائيلي على القضايا الأساسية»، وسيتم تنظيم العديد من السلاسل البشرية في مناطق مختلفة من الضفة والقطاع تعبيراً عن استمرار سياسة العزل للأراضي من قبل الاحتلال وتأكيدًا على وحدة الجغرافيا الفلسطينية».
من جهته، اعتبر رئيس مجلس إدارة شبكة المنظمات الأهلية في غزة محسن أبو رمضان الدخول في المفاوضات المباشرة دون الاستناد إلى مرجعية محددة بمثابة خروج عن الإجماع الوطني الفلسطيني، وقال: إن «استجابة القيادة السياسية الفلسطينية لقرار البدء بالمفاوضات المباشرة يمثل إضعافًا للموقف الفلسطيني ويهدد بتصاعد الضغوط الهادفة للتنازل».
وفي رام الله، قال شهود عيان: إن منظمي المؤتمر لم يستطيعوا إطلاق فعالياته بسبب الفوضى التي أثارها عشرات الشبان الذين منعوا أيضاً أعضاء المؤتمر من التحدث في مؤتمر صحفي خارج القاعة.
وفي هذا الصدد، أوضح نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عبد الرحيم ملوح «إن العشرات الذين دخلوا القاعة أزالوا اللافتات وأطلقوا شتائم ضد المشاركين في المؤتمر واعتقلوا بعضاً منهم»، وقال «هذا تصرف خاطئ ولا يمكن القبول به».
في موازاة ذلك، قرّر الرئيس الفلسطيني محمود عباس تشكيل لجنة تحقيق في ملابسات منع الشرطة قوى فلسطينية من عقد مؤتمر في رام الله. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»: إن عباس «أبدى اهتمامه الفوري بحالة الفوضى التي سادت في الاجتماع على خلفية النقاش حول المفاوضات».
إلى ذلك، أدانت منظمة حقوقية فلسطينية مستقلة، اعتراض الشرطة الفلسطينية في رام الله، مسيرة، مناهضة لاشتراك السلطة في المفاوضات المباشرة مع إسرائيل.
وقال المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان في بيان إن 250 شخصاً، احتشدوا في قاعة الكنيسة البروتستانتية في رام الله، لتنظيم مسيرة احتجاج سلمي، وعقد مؤتمر صحفي احتجاجاً على قرار السلطة المشاركة في المفاوضات المباشرة مع إسرائيل، إلا أن الشرطة الفلسطينية اعترضت المسيرة واعتقلت «الدكتور محمد جاد الله، أحد أعضاء لجنة المتابعة، وأدخلوه بالقوة إلى داخل إحدى سيارات الشرطة، واقتادوه معهم إلى جهة غير معلومة».
وفي الاثناء كررت عدة فصائل فلسطينية في قطاع غزة رفضها القاطع لإجراء مفاوضات مباشرة مع الاحتلال الإسرائيلي معتبرة أن ذلك يشكل خروجا عن الإجماع الفلسطيني.
وأكدت الفصائل خلال ورشة عمل نظمتها جمعية أساتذة الجامعات بمدينة غزة ضرورة الاجماع على أساس حماية الثوابت الوطنية الفلسطينية والعمل على ستعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام.
وأشار القيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين صالح ناصر إلى أن المفاوضات مع الاحتلال أثبتت عبر سنواتها الـ15 الماضية أنها تدور في حلقة فرغة ولم تحقق شيئًا للقضية الفلسطينية.
وأوضح ناصر أن استجابة القيادة الفلسطينية للضغوط المختلفة من أجل البدء بالمفاوضات المباشرة يمثل خروجا عن الإجماع الوطني الفلسطيني في ظل وجود حكومة إسرائيلية لا تسلم بالحق الفلسطيني.
وقال ناصر نحن حذرنا من الذهاب إلى تلك المفاوضات المباشرة دون الالتزام بالشروط الفلسطينية لإنجاحها في ظل إجماع فلسطيني على رفضها مضيفا إن المفاوضات لن تجلب للشعب الفلسطيني سوى مزيد من الاستيطان في المناطق المحتلة واستمرار للحصار على قطاع غزة إلى جانب وضع المبررات لشن عدوان محتمل من قبل الاحتلال.
وشدد ناصر على ضرورة إنهاء الانقسام الفلسطيني من أجل التوحد في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي داعيًا إلى تشكيل برنامج سياسي كفاحي مشترك إلى جانب وضع خطة تنموية تعزز صمود الشعب الفلسطيني.
كما دعا جميع الأطراف الفلسطينية للعمل على تعديل آلية اتخاذ القرار الفلسطيني وجعله قرارًا داخليًا لا يعتمد على الضغوط الخارجية بكافة مصادرها.
من جهته قال عضو المكتب السياسي لحزب الشعب طلعت الصفدي إن عملية التفاوض معركة على الطاولة تحتاج إلى دعم جماهيري من أجل تعزيزها لعدم تقديم التنازل من خلالها أما المقاومة الفلسطينية فهي بمثابة معركة على الأرض تحتاج إلى دعم جماهيري حتى لا تتحول إلى هدف بدلاً من الوسيلة ولعدم استخدامها كوسيلة للتنافس واستعراض بين الأطراف المختلفة.
ولفت الصفدي إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى التعامل مع مسألة الاستيطان على أنها أداة من الأدوات التي يستخدمها لاستفزاز الجانب الفلسطيني وليس كوسيلة غير مشروعة على الأرض الفلسطينية.
ودعا الصفدي إلى ضرورة العمل على حشد الدعم العربي والإسلامي تجاه القضية الفلسطينية دون الدخول في مسألة المحاور التي تؤثر على القرار الفلسطيني تجاه القضايا المحورية.
بدوره نوه القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر إلى أن المفاوضات المباشرة وضعت المشروع الفلسطيني في مرحلة الخطر في ظل استمرار الاستيطان والتهويد في كل المناطق الفلسطينية.
وقال مزهر كان بالإمكان أن يتم مواجهة الضغوط الداعية إلى الدخول في المفاوضات المباشرة من خلال المزيد من الصمود والاحتماء بالكل الفلسطيني مؤسساته المختلفة مشيرا إلى أن الجانب الفلسطيني المشارك في المفاوضات الحالية سيقدم المزيد من التنازلات بحق الثوابت والحقوق أمام الضغوط الأمريكية التي تصب في مصلحة الاحتلال.
من جانبه أكد جمال البطراوي عضو جبهة النضال الشعبي الفلسطيني أن سياسة المفاوضات مرفوضة فلسطينيا في ظل وجود حكومة إسرائيلية لا تؤمن بالحقوق الفلسطينية ومسنودة من الإدارة الأمريكية.
وقال البطراوي يجب العمل من قبل الجميع على إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أساس مقاومة الاحتلال في ظل تعرضها لحالة من الغيبوبة باستخدام كل الوسائل المتاحة وخاصة تفعيل الدور الوطني.
وشدد البطراوي على ضرورة رفض المفاوضات بكل أشكالها في ظل مساسها بالإجماع الفلسطيني موءكدًا أن نتائج تلك المفاوضات لا تلزم الشعب الفلسطيني وفصائله بنتائجها. من جهته أكد عضو قيادة لجان المقاومة الشعبية زهير القيسي بطلان التفاوض مع الاحتلال من الناحية الشرعية كونه يمثل اعترافًا صريحًا بدولة الاحتلال الإسرائيلي على أرض فلسطين.
وشدد القيسي على ضرورة العمل على دراسة إستراتيجية يتم من خلالها توجيه أبناء الشعب الفلسطيني إلى المسار الصحيح القائم على أساس الحفاظ على الثوابت والحقوق.
وكالات
صفحة أولى
الخميس: 26-8-2010
كررت عدة فصائل فلسطينية في قطاع غزة رفضها القاطع لاجراء مفاوضات مباشرة مع الاحتلال الاسرائيلي معتبرة أن ذلك يشكل خروجاً عن الاجماع الفلسطيني .
وقالت وكالة صفا الفلسطينية ان تلك الفصائل أكدت خلال ورشة عمل نظمتها جمعية أساتذة الجامعات بمدينة غزة ضرورة الاجماع على أساس حماية الثوابت الوطنية الفلسطينية والعمل على استعادة الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام .
وأشار القيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين صالح ناصر إلى أن المفاوضات مع الاحتلال أثبتت عبر سنواتها الـ/15/ الماضية أنها تدور في حلقة مفرغة ولم تحقق شيئاً للقضية الفلسطينية .
وأوضح ناصر أن استجابة القيادة الفلسطينية للضغوط المختلفة من أجل البدء بالمفاوضات المباشرة يمثل خروجاً عن الاجماع الوطني الفلسطيني في ظل وجود حكومة اسرائيلية لا تسلم بالحق الفلسطيني .
وشدد ناصر على ضرورة انهاء الانقسام الفلسطيني من أجل التوحد في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي داعياً إلى تشكيل برنامج سياسي كفاحي مشترك إلى جانب وضع خطة تنموية تعزز صمود الشعب الفلسطيني .
من جهته .. قال عضو المكتب السياسي لحزب الشعب طلعت الصفدي ان عملية التفاوض معركة على الطاولة تحتاج إلى دعم جماهيري من أجل تعزيزها لعدم تقديم التنازل من خلالها أما المقاومة الفلسطينية فهي بمثابة معركة على الأرض تحتاج إلى دعم جماهيري حتى لا تتحول إلى هدف بدلاً من الوسيلة ولعدم استخدامها كوسيلة للتنافس واستعراض بين الأطراف المختلفة .
ولفت الصفدي إلى أن الاحتلال الاسرائيلي يسعى إلى التعامل مع مسألة الاستيطان على أنها أداة من الأدوات التي يستخدمها لاستفزاز الجانب الفلسطيني وليس كوسيلة غير مشروعة على الأرض الفلسطينية .
ودعا الصفدي إلى ضرورة العمل على حشد الدعم العربي والاسلامي تجاه القضية الفلسطينية دون الدخول في مسألة المحاور التي تؤثر على القرار الفلسطيني تجاه القضايا المحورية .
بدوره نوه القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر إلى أن المفاوضات المباشرة وضعت المشروع الفلسطيني في مرحلة الخطر في ظل استمرار الاستيطان والتهويد في كل المناطق الفلسطينية .
وقال مزهر كان بالامكان أن يتم مواجهة الضغوط الداعية إلى الدخول في المفاوضات المباشرة من خلال المزيد من الصمود والاحتماء بالكل الفلسطيني ومؤسساته المختلفة مشيراً إلى أن الجانب الفلسطيني المشارك في المفاوضات الحالية سيقدم المزيد من التنازلات بحق الثوابت والحقوق أمام الضغوط الأمريكية التي تصب في مصلحة الاحتلال .
من جانبه أكد جمال البطراوي عضو جبهة النضال الشعبي الفلسطيني أن سياسة المفاوضات مرفوضة فلسطينياً في ظل وجود حكومة اسرائيلية لا تؤمن بالحقوق الفلسطينية ومسنودة من الادارة الأمريكية .
وقال البطراوي يجب العمل من قبل الجميع على اعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أساس مقاومة الاحتلال في ظل تعرضها لحالة من الغيبوبة باستخدام كل الوسائل المتاحة وخاصة تفعيل الدور الوطني .
من جهته أكد عضو قيادة لجان المقاومة الشعبية زهير القيسي بطلان التفاوض مع الاحتلال من الناحية الشرعية كونه يمثل اعترافاً صريحاً بدولـة الاحتـلال الاسرائيلي على أرض فلسطين .
وشدد القيسي على ضرورة العمل على دراسة استراتيجية يتم من خلالها توجيه أبناء الشعب الفلسطيني إلى المسار الصحيح القائم على أساس الحفاظ على الثوابت والحقوق .
اعلامياً .. أكدت صحيفة الوطن القطرية ان المواقف الأمريكية لا تتماهى على الاطلاق مع أبسط المتطلبات العربية ولا حتى مع بيان اللجنة الرباعية لوضع حد للاحتلال أو تجميد الاستيطان الاسرائيلي .
وقالت الصحيفة في عددها الصادر أمس ان التصريح الرسمي الذي صدر من واشنطن يوم أول أمس بأن تحديد مرجعيات المفاوضات أمر عائد إلى المشاركين فيها هو تماه مرفوض مع اشتراطات رئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي يريد اعطاء الفلسطينيين دولة كسيحة على بعض أراضي الضفة الغربية .
وأوضحت الصحيفة ان السلوك الأمريكي وتصريحات المسؤولين في واشنطن لا تتوافق مع السمعة التي اكتسبتها الولايات المتحدة منذ مؤتمر مدريد عام 1991 .
وأضافت الصحيفة ان وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قالت ان المفاوضات ستجري دون شروط مسبقة على اعتبار ان المرجعية اللازمة التي يصر عليها الفلسطينيون هي شرط فلسطيني بينما لا ترى كلينتون ان عدم وجود مرجعية هو تنفيذ عن سبق الاصرار لشرط اسرائيلي بعدم وجود مرجعية ولا قرارات دولية تلزم اسرائيل بالانسحاب من الأراضي العربية المحتلة .
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك تشاؤماً مسبقاً من المفاوضات المباشرة التي ستجري بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية حيث لا أحد يرى في امكان أن تؤدي إلى نتيجة ايجابية .
ail.com
السبت، 21 أغسطس 2010
اقرأ في نضال الشعب
تغييرات واسعة في طاقم التفاوض الفلسطيني*أزمة مالية تعصف بالسلطة وتعديل وزاري
استقالة السلطة ونقل القرار السياسي للخارج بقلم: خالد بركات
"مفاجأة" نتنياهو في المفاوضات المباشرة ..دولة فلسطينية على مراحل!!
واشنطن تستعد لإعلان تفاصيل شروط المفاوضات وجدول زمني
مجلس النواب اللبناني يقر قانونا يمنح الفلسطينيين حق العمل والقرار لا يرقى الى ال
هكذا تدعم السلطة الفلسطينية جهود اللوبي الصهيوني../ خالد بركات*
سيف الإسلام قذافي يكشف عن صفقة تحريرأسرى فلسطينيين مقابل صهيوني اعتقل في ليبيا
العرض الإسرائيلي للمفاوضات المباشرة:إتفاق انتقالي جديد يشمل 90 في المئة من الضفة
لماذا ترضخ اللجنه التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينيه مجدداً ؟
ورشات عمل فلسطينية -اسرائيلية في اوروبا بحثا عن حلول للصراع
ألمانيا تهدد بنقل رعاية صفقة الأسرى وشاليط إلى قطر نتيجة التعنت المصري
[ المزيد في أخبار الأقسام الخاصة ]
ail.com
الأربعاء، 18 أغسطس 2010
المرجعية قبل المصالحة
المرجعية قبل المصالحة
بقلم: جمال البطراوي
ليست المناكفات السياسية ولا التعصب الحزبي وتوزيع المسميات والمناصب، هي فقط من يعيق المصالحة الفلسطينية، وقد يكون الفيتو الأمريكي الداعي لقبول حماس بشروط الرباعية وهو خلاصة الجهود الأمريكية الصهيونية والأوروبية التي حيكت خيوطها لتلبي الحاجة الصهيونية الأمريكية ولابتزاز قرارات فلسطينية سياسية عبر الحصار السياسي والاقتصادي على غزة ومهاجمتها عسكريا وتوظيف الهيمنة الأمريكية العالمية وسيطرتها على المحافل الدولية بالفيتو الأمريكي لعل ذلك يبدو سببا رئيسيا تتداول المقالات والتحليلات السياسية لظواهر الواقع الفلسطيني . هذه المواقف ورغم كونها من صميم الفكر السياسي الصهيوني الأمريكي ،إلا أنها لم تأتي من فراغ ولكنها جاءت مستغلة مواقف عربية عاجزة وموقف فلسطيني لم يجرؤ أن يحلم بمثله أي صهيوني قبل ألان،انقسام سياسي فلسطيني حاد لا يبدو أن يكون حلة سهلا ولا قريبا،والاهم من ذلك كله فقدان المرجعية السياسية الوطنية للشعب الفلسطيني شرعيتها الشعبية والقانونية والوطنية واصطفاف من يدعون تمثيل الشعب الفلسطيني إلى جانب مغاير لا يخدم القضية الوطنية الفلسطينية وقد جرد نفسه من خيارات شعبه وتقزم متقمصا هالة القديسين والبؤساء على فتات موائد اللئام وذئاب الأفاق ومجرمو الحروب.
وهذا الواقع الفلسطيني بل والعربي كان نتيجة وسببا لتهميش المرجعية السياسية والوطنية للشعب الفلسطيني والقفز بها إلى ما بعد مرحلة التحرر والوطن ما يزال محتلا وغير محرر .
بل إن غياب المرجعية الوطنية كفيل بتمزيق وحدة وكيان أي شعب واندثاره ولا وجود لأي شعب بدون مرجعية وطنية تجمعه وتحمي مكوناته وتسعى لتحقيق أهدافه.
لذا رأينا ومنذ بدء مسلسل المصالحات الفلسطينية في العام 2005الفشل السريع لها وتكرار هذا الفشل لأكثر من ثمان جولات لاحقة وكان أهم أسباب الفشل في إتمام المصالحة هو الخلاف حول المرجعية السياسية والوطنية والتي كانت منظمة التحرير وميثاقها الوطني قبل حذف بنوده التحررية والسيادية وبتعليمات أمريكية ومؤسساتها السياسية والعسكرية والإعلامية قبل استبدالها بوزارات أوسلو تقود حركة النضال الوطني الفلسطيني بمفاهيمه الشاملة لكافة أوجه النضال .واستطاعت منظمة التحرير أن تحقق انجازات هامة وان تحافظ على الكيان الوجودي المعنوي للشعب الفلسطيني.
وفي هذه المرحلة المطلوب دوليا وصهيونيا أن تظل منظمة التحرير اسم على غير مسمى وتؤدى أدوارها التمريرة بلا نقاش. ومحظور على الفلسطيني أن يطالب بمرجعية وطنية أو تفعيل أشلاء م.ت.ف. حتى ولو كانت المصالحة الفلسطينية ووحدة الشعب الفلسطيني هي الثمن. وان يبقى الشعب الفلسطيني ونتيجة لغياب مرجعيته الوطنية يدور دوران الاضمحلال الأخير والقاتل.فالمرجعية تعني الالتفاف الوطني حول برامج سياسية وأساليب نضال ميدانية وخطاب فلسطيني موحد إلى العالم ومؤسساته الدولية.والسهام كلها موجهة إلى هذا القلب المرجعي للشعب الفلسطيني
ولخطورة وأهمية المرحلة الحالية والمراحل القادمة أصبحت الحاجة إلى وجود المرجعية الوطنية مطلب وطني وشعبي ملح، ومكونات هذه المرجعية حاضرة وضروريتها واجبة.،والحديث هنا يدور عن مرجعية سياسية وطنية تقود الفعل النضالي الفلسطيني ويسبقها مؤتمر وطني فلسطيني شاملا الفصائل الفلسطينية والقوي الوطنية والمؤسسات المدنية والشخصيات الوطنية المستقلة.
ولا نتحدث عن مرجعية فصائلية أو حزبية تحمل فكرا أيدلوجيا علمانيا أو إسلاميا أو قوميا أو امميا ولكنها وفي هذه المرحلة التحررية تأخذ بجميع هذه الإبعاد وتوظفها في معركة التحرر .. الجميع ألان في مرحلة التحرر والوطن يتسع للجميع بشتى توجهاتهم ومشاربهم السياسية والفكرية، والذين امنوا بالوسائل النضالية لتحرير الأرض هم شركاء ألان في معركة التحرير.
ولا تسعى هذه المرجعية إلى سلطة قبل التحرير ، ولكنها تقاتل لتحرير الأرض وبناء الوطن الفلسطيني المستقل ومؤسساته الوطنية.وهى مرجعية نضالية مقاتلة هدفها تحرير الوطن أولا عبر الوسائل النضالية الثابتة التي لم تتحرر الشعوب إلا بها، لتكون المرجعية الوطنية والشعبية للفلسطينيين جميعا في فلسطين المحتلة للعام 1948 والصفة وغزة والشتات ،والمعبرة الحقيقية لأمال وتطلعات الشعب الفلسطيني ومحدثة التحول الكبير لأنقاض القضية الوطنية الفلسطينية وتصحيح مسارها لتعود القضية الحاضرة في الوعي والوجدان العربي والإسلامي بعيدا عن أنظمة الحكم الرسمية العربية ،ومزايدات ورهانات بعض الفئات الفلسطينية
*جمال البطراوي/عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني
الاثنين، 9 أغسطس 2010
Fw:
jamal batrawi --- On Sun, 8/8/10, خالد عبد المجيد <khabdelmajeed@gmail.com> wrote:
|
الجمعة، 6 أغسطس 2010
اقرأ في نضال الشعب
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|